في قلب الأزمة الإنسانية الخانقة التي يعيشها قطاع غزة، تواجه الأمهات معاناةً يوميةً غير مسبوقة لتأمين أبسط حقوق أطفالهن: الغذاء.
مع استمرار الحصار وانعدام الأدوات الأساسية، أصبح حليب الأطفال من السلع النادرة التي يتنافس الأهالي على الحصول عليها بينما تهدد سوءة التغذية حياة الرضع.
من واجبنا الإنساني أن نمد يد العون. من هذا المنطلق، نطلق حملتنا الإغاثية العاجلة لتوفير حليب الأطفال والعائلات الأكثر تضررًا في غزة.
-
2 المتبرعين